تواصل العلامة التجارية العالمية الرائدة للهواتف المحمولة TECNO Mobile (www.TECNO-Mobile.com) حصد ملايين المشاهدات والإعجابات حول العالم بفضل حملتها #CAMON12#C لأفضل تصوير فوتوغرافي في العالم.وقد جذبت الحملة عددًا كبيرًا من المصورين الفوتوغرافيين المحترفين الذين قدموا أعمالاً فوتوغرافيّة رائعة للغاية وشاركوا تجربتهم في استخدام هاتف CAMON 12 للتصوير الفوتوغرافي، لتصل إلى حوالي 4,770,000 متابعًا وتحقق ما يقرب من 20000 مشاركة فعّالة.ولا تزال هذه الأرقام تشهد زيادة بوتيرة متسارعة.

بلغت هذه الحملة ذروتها بإقامة مخيم للتصوير الفوتوغرافي في نيجيريا.وقد تمت دعوة 24 شخصًا من محبي التصوير الفوتوغرافي بالهواتف المحمولة، جرى اختيارهم من بين المشاركين في حملة #CAMON12#C لأفضل تصوير فوتوغرافي في العالم، من أجل اختبار مهاراتهم في التصوير الفوتوغرافي من خلال سلسلة من المهام، والأنشطة، وأصبحوا أكثر انخراطًا في متعة تجربة التصوير الفوتوغرافي.

حضر إلى المخيم المصور الصحفي الشهير، كريستوفر مايكل براون، الذي تكثف نشاطه حول الثورة الليبية عام 2011 وسجّل الحرب مستخدمًا كاميرا هاتف، من أجل إرشاد المتنافسين ونفعهم بنصائحه التوجيهية.

تحدّث مايكل قائلاً "لقد كنت مهتمًا بشكل خاص بهذا المخيم إذ إنني بالفعل أحب مشاركة الصور ومشاركة تجربتي في العالم مع رفاقي الأصغر سنًا كنوع من إعطائهم الإلهام ومساعدتهم على طول الطريق"، وأضاف "أود أن أقول أن حضوري لورش عمل من هذا النوع ينبثق من شغفي بالعمل بالفعل مع الأطفال.لقد استمتعت بوجودي هنا خلال الأيام الماضية وأنا أراهم يتطورون، وأنا أرى حماسهم للتصوير الفوتوغرافي، وهم يتنقلون في أرجاء المكان، ويركضون هنا وهناك من أجل أن يتمكنوا من الحصول على لقطة.ولم أشعر بخيبة أمل من مردود المشاركين، فقد كانت صورهم مليئة بالطاقة والإلهام."

بدأ مايكل حياته المهنية في التصوير الفوتوغرافي مع مجلة ناشيونال جيوغرافيك منذ 15 عامًا، ومنذ ذلك الحين كان يعمل كمشارك مستقل.وعندما اندلعت الثورة الليبية في عام 2011، كان يسافر وكان لا يزال مصورًا دائم التركيز على الطبيعة والسفر.وقد ذهب إلى ليبيا على الفور، إذ أحضر معه كاميرته الاحترافية التي قد فقدها بعد أسبوع من ذلك.وقد قام بتصوير الحرب بهاتفه وسجل تجربته عن تلك الرغبة القديمة التي كانت تدفعه للاقتراب قدر الإمكان من الصراعات، ليوثّق تفاصيلها من خلال صور كاميرا الهاتف.غيرت هذه التجربة حياته، وبدأ التصوير الفوتوغرافي كمسعى لفهم الحرب الليبية، في حين انتهى به الأمر كبحث لاكتشاف شيء ما عن الحرب وشيء ما عن نفسه - ربما تعريفًا محددًا للحياة والموت.

وهذه هي التجربة التي جعلته من المؤيدين الكبار للتصوير الفوتوغرافي بالهواتف الجوالة."تتمثل أكبر ميزة في أنه يمكنك ألا تنشغل بالعلوم والرياضيات والكاميرا.يمكنك ألا تنشغل جميع عناصر التحكم.يمكن أن ينصب تركيزك حقًا على العملية الإبداعية وعلى ما تقوم بتصويره، والخبرة التي تكتسبها في أثناء التصوير.لذا، فقد وجدت أنه، بغض النظر عن مدى معرفتي بالكاميرا، والعدسة والمعدات الخاصة بي، في كل يوم أستخدمها، لا يزال يتعين عليّ الانشغال بها في أثناء استخدامها.بينما عند استخدام الهاتف، لا يلزمك الانشغال بهاتفك بمجرد تحسسك مكان الزر الذي تضغط عليه.لا عليك سوى الضغط على هذا الزر، وتروقني أيضًا الحرية التي يمنحها الهاتف نحو اكتشاف العالم."وعلق مايكل متحدثًا عن TECNO CAMON 12:"يتميز هاتف TECNO Camon12 باحتواء ألوان مذهلة حقًا.أحببت الألوان التي تحتوي عليها كاميرا الهاتف، كالدرجات الخضراء والحمراء.وكان الأداء مثلما توقعت عندما كنت في السوق خلال المخيم.وكانت درجات لون البشرة أيضًا فائقة الجمال، حيث فيما مضى كانت مربكة بكاميرات الهواتف الأخرى.لقد انبهرت حقًا به."

الآن، أشرف العد التنازلي على النفاد لبدء حملة #CAMON12#C لأفضل تصوير فوتوغرافي في العالم #CAMON12#C، لا تدع الفرصة الأخيرة لتسجيل الدخول تفوتك http://bit.ly/2Be1EqE، اعثر على منشور "شارك في حملة #CAMON12#C لأفضل تصوير فوتوغرافي في العالم" وانقر على الارتباط للمشاركة.استمتع بوقتك وواصل متابعتنا لمعرفة المزيد...