Hyatt
  • المحتوى الإعلامي

  • صور (2)
    • صورة تقديمية - فندق حياة ريجنسي لوساكا ذا بامودزي (الافتتاح ٢٠٢٦) (1)
    • صورة تقديمية - فندق حياة ريجنسي لوساكا ذا بامودزي (الافتتاح ٢٠٢٦) (2)
  • الجميع (2)
المصدر: Hyatt |

فنادق حياة تعزز محفظتها الفندقية بإطلاق فندق حياة ريجنسي في زامبيا

من المقرّر أن تفتتح فنادق حياة أولى فنادقها في زامبيا، وذلك عقب أعمال تجديد شاملة لإطلاق فندق حياة ريجنسي لوساكا ذا بامودزي عام 2026

يسرّنا أن نتعاون مع كل من مجموعة "إيه إس بي هوتل بروبرتيز" ومجموعة البواردي للاستثمار وشركة "بامودزي هوتلز" لإطلاق علامة حياة ريجنسي في زامبيا في عام 2026

لوساكا، زامبيا, 2025 أكتوبر 20/APO Group/ --

أعلنت فنادق حياة  (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز NYSE: H) اليوم عن إبرام اتفاقية إدارة بين إحدى الشركات التابعة لها من جهة وشركة تابعة لمجموعة "إيه إس بي هوتل بروبرتيز" (ASB Hotel Properties) ومجموعة البواردي للاستثمار ("بامودزي هوتلز" (Pamodzi Hotels PLC)) من جهة أخرى، وذلك في خطوة توسّعية ملفتة لإطلاق علامة حياة ريجنسي وما تقدّمه من خدمات متكاملة في العاصمة لوساكا في زامبيا.

في إطار هذه الاتفاقية، يخضع فندق بامودزي حاليًا لأعمال تجديد شاملة بدون أن يقفل أبوابه أمام الزوّار، على أن ينطلق تحت عنوان جديد وتحديدًا تحت علامة حياة ريجنسي عام 2026. وبذلك، سيشكّل هذا الفندق من فئة خمس نجوم نقطة انطلاق علامة حياة ريجنسي في زامبيا، استكمالًا لرحلة توسّع محفظة حياة حول العالم من خلال دخول وجهة سياحية جديدة ستتمكّن مجموعة حياة من توفير المزيد من خيارات الإقامة لضيوفها وأعضاء برنامج الولاء الخاص بها "وورلد أوف حياة". سينضمّ الفندق الجديد بعد افتتاحه إلى شبكة فنادق "وورلد أوف حياة"، ما يتيح للنزلاء كسب النقاط واستردادها وأيضًا جمع أرصدة تؤهلهم للارتقاء في مستويات العضوية.

وتعليقًا على هذا التوسّع، قال ستيفن أنسيل، المدير الإداري لمجموعة حياة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: "يسرّنا أن نتعاون مع كل من مجموعة "إيه إس بي هوتل بروبرتيز" ومجموعة البواردي للاستثمار وشركة "بامودزي هوتلز" لإطلاق علامة حياة ريجنسي في زامبيا في عام 2026. ويُعدّ توقيع هذه الاتفاقية محطة بارزة في رحلة نموّنا في القارة الأفريقية، حيث يعكس التزامنا بترسيخ حضور علاماتنا التجارية في المنطقة وتوسيع محفظة كلاسيكس عبر وجهات جديدة".

من جهته، أشار علي البواردي، رئيس مجلس إدارة مجموعة البواردي للاستثمار: "نفتخر بهذا التعاون مع مجموعة حياة وشركة "بامودزي هوتلز" لإطلاق علامة حياة ريجنسي في زامبيا. لطالما كان فندق بامودزي معلمًا بارزًا في لوساكا، لذلك نهدف من خلال مساعي التجديد الشامل إلى الارتقاء به وجعله وجهة عالمية المستوى لجميع المسافرين، سواء لأغراض العمل أو الترفيه. ولا بدّ من القول إنّ المشروع هذا يعكس التزام مجموعة البواردي للاستثمار المستمرّ والراسخ بتعزيز قطاع الضيافة في أفريقيا وبابتكار تجارب استثنائية للضيوف في أسواق ذات إمكانات نمو واعدة".

جديرٌ بالذكر أنّ فندق حياة ريجنسي لوساكا ذا بامودزي سيستقبل الضيوف في وسط العاصمة وبيئتها الحضرية، حيث يتيح لهم الإقامة في  170غرفة وجناحًا مجهّزة بالكامل مع ديكورات وتصاميم عصرية تراعي أدقّ التفاصيل. في المقابل، يضمّ الفندق أيضًا قاعات مخصّصة للاجتماعات والفعاليات، ما يتيح للضيوف التلاقي والتواصل معًا وتنظيم أكبر المؤتمرات وأهم المناسبات الخاصة. ويتميّز الفندق بموقعه الاستراتيجي بالقرب من أهم مناطق الأعمال والمعالم السياحية في المدينة، بما في ذلك متحف لوساكا الوطني الذي يستكشف تاريخ زامبيا وثقافتها وفنونها. أمّا المسافرون الباحثون عن مغامرات أفريقية استثنائية، فيقع الفندق على بُعد 30 دقيقة بالسيارة من وجهات الحياة البرية، مثل منتزه لوساكا الوطني ومحمية الفيلة  الذي تديره منظمة حراس الحياة البرية الدولية. لمزيد من المعلومات حول علامة حياة ريجنسي، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.HyattRegency.com  لمزيد من المعلومات أو الحجز في فندق لوساكا، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: https://apo-opa.co/4hlTboH  يُستخدم مصطلح” حياة“ في هذا البيان الصحفي للإشارة إلى شركة فنادق حياة و/أو واحدة أو أكثر من الشركات التابعة لها.

زعتها APO Group نيابة عن Hyatt.

 ومتابعة حسابات @ HyattRegency على: 
فيسبوك 
ومنصة إكس 
إنستغرام 
مع إضافة هاشتاغ #HyattRegency عند تنزيل الصور

نبذة عن مجموعة حياة للفنادق:
يقع المقر الرئيسي لمجموعة حياة للفنادق في شيكاغو في الولايات المتحدة الأميركية، وهي تُعتبر شركة عالمية رائدة في قطاع الضيافة تسعى إلى تقديم العناية للضيوف ليكونوا دائمًا بأفضل حال. وتضم محفظتها أكثر من 1,450 فندقًا ومنتجعًا شامل الخدمات في 80 دولة عبر ست قارات وذلك اعتبارًا من 30 يونيو 2025 تشمل عروض الشركة العلامات التجارية المنضوية تحت علامة تايم ليس كوليكشن، مثل: "بارك حياة®"، "جراند حياة®"، "حياة ريجنسي®"، "حياة®"، "حياة فاكيشن كلوب®"، "حياة بليس®"، "حياة هاوس®"، "حياة ستوديوز"، و"يوركوف®". بالإضافة إلى العلامات التجارية المنضوية تحت العلامة باوند ليس كوليكشن، التي تشمل: "ميرافال®"، "أليلا®"، "أنداز®"، "تومسون هوتيلز®"، "دريم هوتيلز®"، "حياة سنتريك®"، و"كابشن باي حياة®". ومجموعةإندبنتنت كوليكشن، التي تضم: "ذا أنباوند كوليكشن باي حياة®"، "ديستينيشن باي حياة®"، و"جي دي في باي حياة®". وأخيراً، مجموعةإنكلوسيف كوليكشن، التي تشمل: "إمبريشن باي سيكريتس"، "حياة زيفا®"، "حياة زيلارا®"، "زو تري® ويلنس آند سبا ريزورتس"، "سيكريتس ريزورتس آند سباس®"، "بريثلس ريزورتس آند سباس®"، "دريمز ريزورتس آند سباس®"، "حياة فيفيد هوتيلز آند ريزورتس"، "ألوى هوتيلز آند ريزورتس®"، و"صن سكيب ريزورتس آند سباس

تدير الشركات التابعة للمجموعة برنامج الولاء "ورلد أوف حياة®"، وعروض "إيه إل جي فاكايشنز®"، و"مستر آند مسز سميث™"، و"نادي أنليميتد فاكايشن®"، وخدمات إدارة الوجهات "أمستار دي إم سي"، ومنصة تكنولوجيا السفر "ترايسبت سولوشنز®". للمزيد من المعلومات حول مجموعة حياة للفنادق، تفضلوا بزيارة الموقع الإلكتروني www.Hyatt.com

نبذة عن حياة ريجنسي:
حياة ريجنسي هي علامة تجارية تضمّ مجموعة عالمية من الفنادق والمنتجعات المنتشرة في أكثر من 235 وجهةً في أكثر من 50 دولة حول العالم. وينعكس روح الابتكار والتطوّر الذي تتميّز به العلامة من خلال تنوّع محفظتها واتّساق نطاقها، بدءًا من المنتجعات الشاسعة وصولًا إلى المراكز الحضرية في وسط المدن. وعلى مدار أكثر من 50 عامًا، استطاعت حياة ريجنسي أن تقدّم رؤى متجدّدة وتجارب مثرية، حيث تتبنّى فلسفة استباقية توفّر للضيوف مساحات ترحيبية تعزّز التواصل بين الأفراد وروح الانتماء إلى بيئة مجتمعية. وبصفتها علامة رائدة في قطاع الضيافة، تلتزم فنادق ومنتجعات حياة ريجنسي بمبدأ الانفتاح. ولذلك، يحرص زملاؤنا على العمل بعقول منفتحة وقلوب صادقة لتقديم تجارب متكاملة تتنوّع ما بين الاحتفالات الاستثنائية والاسترخاء ومذاقات الطهي المتميّزة، إلى جانب دعم مجتمع الأعمال من خلال دمج المرافق التقنية وتسهيل اجتماعات الخبراء والمهنيين. وتفخر العلامة التجارية بسمعتها الراسخة في تقديم رعاية متميّزة لعملائها، حيث ترحّب بجميع الناس من مختلف البلدان والثقافات، جيلًا بعد جيل.

لمزيد من المعلومات، يُرجى زيادة الموقع الإلكتروني www.HyattRegency.com.

البيانات التطلعية:
تتضمن هذه النشرة الصحفية بيانات تطلعية، وهي بيانات لا تعبر عن حقائق تاريخية، بل تندرج ضمن البيانات التطلعية وفقًا لقانون إصلاح التقاضي الخاص بالأوراق المالية لعام 1995. تشمل هذه البيانات ما يتعلق بخططنا واستراتيجياتنا وتوقعات قيادتنا العليا والأداء المتوقع وتوقعات النمو والآفاق المستقبلية والأحداث المحتملة، كما أنها تنطوي على مخاطر معروفة وغير معروفة قد يكون من الصعب التنبؤ بها. ونتيجة لذلك، قد تختلف نتائجنا الفعلية أو أداؤنا أو إنجازاتنا اختلافًا جوهريًا عن تلك المعبر عنها أو المتضمنة في هذه البيانات التطلعية.

يمكن التعرف على البيانات التطلعية من خلال استخدام كلمات مثل "قد"، "يمكن"، "نتوقع"، "نعتزم"، "نخطط"، "نسعى"، "نترقب"، "نؤمن"، "نقدر"، "نتنبأ"، "محتمل"، "نواصل"، "مرجح"، "سوف"، "نود"، وأي تعابير مماثلة، سواء بصيغتها المثبتة أو المنفية. تستند هذه البيانات التطلعية بالضرورة إلى تقديرات وافتراضات نعتبرها معقولة، لكنها بطبيعتها تنطوي على درجة من عدم اليقين.

تشمل العوامل التي قد تؤدي إلى اختلاف النتائج الفعلية عن التوقعات الحالية، على سبيل المثال لا الحصر: حالة عدم اليقين الاقتصادي في الأسواق العالمية الرئيسية، وتباطؤ أو تراجع النمو الاقتصادي العالمي، والقيود على سلاسل التوريد العالمية، وارتفاع تكاليف العمالة ومواد البناء المتعلقة بقطاع الإنشاءات، وزيادة التكاليف الناتجة عن التضخم أو عوامل أخرى قد لا يتم تعويضها بالكامل من خلال زيادة الإيرادات في أعمالنا، والمخاطر التي تؤثر على قطاعات الضيافة الفاخرة والمنتجعات والفنادق الشاملة، ومستويات الإنفاق في قطاعات الأعمال والترفيه والمجموعات، ومدى ثقة المستهلكين، وتراجع معدلات الإشغال ومتوسط السعر اليومي، وانخفاض الرؤية فيما يتعلق بالحجوزات المستقبلية، وفقدان موظفين رئيسيين، والظروف السياسية والجيوسياسية المحلية والدولية، بما في ذلك الاضطرابات السياسية أو المدنية أو التغيرات في السياسات التجارية، أو الأعمال العدائية أو التهديد بها، بما في ذلك الهجمات الإرهابية المستقبلية التي تؤثر على السفر، والحوادث المرتبطة بالسفر، والكوارث الطبيعية أو البشرية، والأحداث المناخية مثل الأعاصير والزلازل وأمواج التسونامي والأعاصير المدارية والجفاف والفيضانات والحرائق والانسكابات النفطية والحوادث النووية، وتفشي الأوبئة أو الأمراض المعدية عالميًا أو المخاوف المرتبطة بها.

كما تشمل العوامل المؤثرة قدرتنا على تحقيق مستويات معينة من الأرباح التشغيلية في الفنادق التي تخضع لاختبارات أداء أو ضمانات لصالح المالكين من الأطراف الثالثة، وتأثير تجديد الفنادق وإعادة تطويرها، والمخاطر المرتبطة بخطط تخصيص رأس المال، وبرامج إعادة شراء الأسهم، وتوزيعات الأرباح، بما في ذلك أي تخفيض أو تعليق أو إلغاء لهذه البرامج، والدورات الموسمية والدورية في قطاعات العقارات والضيافة، والتغيرات في ترتيبات التوزيع، مثل الحجز عبر وسطاء السفر الإلكترونيين، والتغيرات في أذواق وتفضيلات العملاء، والعلاقات مع الموظفين والنقابات العمالية، والتعديلات في قوانين العمل، والوضع المالي لشركائنا من المالكين والمشغلين وأصحاب الامتياز، وعدم قدرة هؤلاء الشركاء على الحصول على رأس المال اللازم لتمويل العمليات الحالية أو تنفيذ خطط النمو الخاصة بنا، والمخاطر المرتبطة بالاستحواذات والتصرفات المحتملة، ومدى قدرتنا على دمج عمليات الاستحواذ المكتملة بنجاح مع عملياتنا القائمة، والفشل في إتمام المعاملات المقترحة (بما في ذلك الفشل في استيفاء شروط الإغلاق أو الحصول على الموافقات المطلوبة)، وقدرتنا على الحفاظ على نظام رقابة فعال على التقارير المالية وإجراءات الإفصاح، وتراجع قيمة أصولنا العقارية، والإنهاء غير المتوقع لاتفاقيات الإدارة والخدمات الفندقية أو اتفاقيات الامتياز، والتعديلات في القوانين الضريبية الفيدرالية أو المحلية أو الدولية، وارتفاع أسعار الفائدة والأجور والتكاليف التشغيلية، وتقلبات أسعار الصرف أو إعادة هيكلة العملات، والمخاطر المرتبطة بإطلاق مفاهيم جديدة للعلامات التجارية، بما في ذلك ضعف تقبل العلامات التجارية الجديدة أو الابتكارات، والتقلبات العامة في أسواق رأس المال وقدرتنا على الوصول إلى تلك الأسواق، والتغيرات في بيئة المنافسة في قطاعنا، واندماج الشركات في الصناعة والأسواق التي نعمل فيها، وقدرتنا على تنمية برنامج الولاء ",ورلد اوف حياة" وإدارة برنامج العضوية المدفوعة "نادي العطلات غير المحدود" ، والهجمات الإلكترونية وانقطاعات تكنولوجيا المعلومات، ونتائج القضايا القانونية أو الإجراءات الإدارية، والانتهاكات المحتملة للأنظمة أو القوانين المتعلقة بأعمال الامتياز والترخيص الخاصة بنا والعمليات الدولية.

جميع البيانات التطلعية المنسوبة إلينا أو إلى أي شخص يتحدث نيابة عنا تخضع بالكامل للتحذيرات الواردة أعلاه. وننصح بعدم الاعتماد المفرط على أي من هذه البيانات التطلعية، حيث إنها تعكس فقط المعلومات المتاحة في تاريخ إصدار هذه النشرة الصحفية. كما أننا لا نلتزم بتحديث أي من هذه البيانات علنًا لتعكس النتائج الفعلية أو المعلومات الجديدة أو التغيرات المستقبلية في الافتراضات أو العوامل المؤثرة الأخرى، إلا إذا كان ذلك مطلوبًا بموجب القانون المعمول به. وإذا قمنا بتحديث أي من البيانات التطلعية، فلا ينبغي استنتاج أننا سنقوم بمزيد من التحديثات بشأن تلك البيانات أو غيرها.